قصة مكتوبة ومصورة و pdf بعنوان أستاذ كسلان النعسان
مع قصة جديدة مكتوبة ومصورة و pdf بعنوان أستاذ كسلان النعسان أتمنى أن تنال رضاكم.
ذَاتَ يَوْمٍ، جَاءَ أُسْتَاذُ كَسْلَانُ لِيَزُورَ الغَابَةَ.
قَالَ: أَنَا نَعْسَانٌ أُرِيدُ غُصْنًا جَيْدًا لَأَنَامَ عَلَيْهِ!
أنا بارع في التسلق والتارحج، لكِنَّ النَوْمَ هُوَ الشَّيْءُ المُفَضَّلُ لَدَيَّ !
«هَذَا الغُصْنُ يَبْدُو جَمِيْلًا.
أن أنني سأنام هنا الليلة .
أَلَا تَظُنُّونَهَا فِكْرَةً رائعة؟
احْتَرِسْ يَا أُسْتَاذُ كَسْلَانُ!
«هَذَا الغُصْنُ يَبْدُو جَمِيْلًا .
أَظُنُّ أَنَّنِي سَأَنَامُ هُنَا اللَّيْلَةَ.
أَلَا تَظُنُّونَهَا فِكْرَةً رَائِعَةً؟
احْتَرِسْ يَا أُسْتَاذُ كَسْلَانُ!
هُنَاكَ خَلِيَّةُ نَحْلٍ عَلَى هَذَا الغُصْنِ!
لَنْ تَسْتَطِيعَ أَنْ تَنَامَ وَهَذَا النَّحْلُ فِي كُلِّ مَكَانٍ!
هَذَا الغُصْنُ يَبْدُو جَمِيْلًا.
أظن أنني سأنام هنا الليلة.
أَلَا تَظُنُّونَهَا فِكْرَةً رائعة؟
احْتَرِسْ يَا أُسْتَاذُ كَسْلَانُ!
هُنَاكَ تُعْبَانٌ هَذَا لَيْسَ غُصْنًا، بَلْ هُوَ تُعْبَانٌ!
لَقَدْ أَفْرَعْتَ التَّعْبَانَ المِسْكِيْنَ.
«هَذَا الغُصْنُ يَبْدُو جَمِيْلًا!
أَظُنُّ أَنَّنِي سَأَنَامُ هُنَا اللَّيْلَةَ.
أَلَا تَظُنُّونَهَا فِكْرَةً رَائِعَةً؟
لَا يَا أُسْتَاذُ كَسْلَأَنْ هُنَاكَ طَائِر يَصرخُ !
لَنْ تَسْتَطِيعَ أَنْ تَنَامَ وَهَذِهِ الضَّوْضَاءُ حَوْلَكَ!
قالتِ الحيوانات: حَاوِلُ أَنْ تَتَسَلَّقَ غُصْنًا آخَرَ يَا أُسْتَاذُ كَسْلَانْ.
وَبِالفِعْلِ، كَانَ هَذَا الغُصْنُ السَّرِيرَ المُنَاسِبَ للنَّوْمِ.
الطَّائِرِ وَالثّعْبَانُ وَالزَّرَافَةُ وَالنَّحْلُ،
كَانُوا جَمِيْعًا سُعَدَاءَ بِتَوَاجُدِ أُسْتَاذِ كَسْلَانُ مَعَهُمْ عَلَى الشَّجَرَةِ.
إنَّه بارع في التسلق والتاريخ.
لَكِنَّ النَّوْمَ هُوَ الشَّيْءُ المُفَضَّلُ لَدَيْهِ!
قصة أستاذ كسلان النعسان مكتوبة
ذَاتَ يَوْمٍ، جَاءَ أُسْتَاذُ كَسْلَانُ لِيَزُورَ الغَابَةَ.
قَالَ: أَنَا نَعْسَانٌ أُرِيدُ غُصْنًا جَيْدًا لَأَنَامَ عَلَيْهِ!
أنا بارع في التسلق والتارحج، لكِنَّ النَوْمَ هُوَ الشَّيْءُ المُفَضَّلُ لَدَيَّ !
«هَذَا الغُصْنُ يَبْدُو جَمِيْلًا.
أن أنني سأنام هنا الليلة .
أَلَا تَظُنُّونَهَا فِكْرَةً رائعة؟
احْتَرِسْ يَا أُسْتَاذُ كَسْلَانُ!
«هَذَا الغُصْنُ يَبْدُو جَمِيْلًا .
أَظُنُّ أَنَّنِي سَأَنَامُ هُنَا اللَّيْلَةَ.
أَلَا تَظُنُّونَهَا فِكْرَةً رَائِعَةً؟
احْتَرِسْ يَا أُسْتَاذُ كَسْلَانُ!
هُنَاكَ خَلِيَّةُ نَحْلٍ عَلَى هَذَا الغُصْنِ!
لَنْ تَسْتَطِيعَ أَنْ تَنَامَ وَهَذَا النَّحْلُ فِي كُلِّ مَكَانٍ!
هَذَا الغُصْنُ يَبْدُو جَمِيْلًا.
أظن أنني سأنام هنا الليلة.
أَلَا تَظُنُّونَهَا فِكْرَةً رائعة؟
احْتَرِسْ يَا أُسْتَاذُ كَسْلَانُ!
هُنَاكَ تُعْبَانٌ هَذَا لَيْسَ غُصْنًا، بَلْ هُوَ تُعْبَانٌ!
لَقَدْ أَفْرَعْتَ التَّعْبَانَ المِسْكِيْنَ.
«هَذَا الغُصْنُ يَبْدُو جَمِيْلًا!
أَظُنُّ أَنَّنِي سَأَنَامُ هُنَا اللَّيْلَةَ.
أَلَا تَظُنُّونَهَا فِكْرَةً رَائِعَةً؟
لَا يَا أُسْتَاذُ كَسْلَأَنْ هُنَاكَ طَائِر يَصرخُ !
لَنْ تَسْتَطِيعَ أَنْ تَنَامَ وَهَذِهِ الضَّوْضَاءُ حَوْلَكَ!
قالتِ الحيوانات: حَاوِلُ أَنْ تَتَسَلَّقَ غُصْنًا آخَرَ يَا أُسْتَاذُ كَسْلَانْ.
وَبِالفِعْلِ، كَانَ هَذَا الغُصْنُ السَّرِيرَ المُنَاسِبَ للنَّوْمِ.
الطَّائِرِ وَالثّعْبَانُ وَالزَّرَافَةُ وَالنَّحْلُ،
كَانُوا جَمِيْعًا سُعَدَاءَ بِتَوَاجُدِ أُسْتَاذِ كَسْلَانُ مَعَهُمْ عَلَى الشَّجَرَةِ.
إنَّه بارع في التسلق والتاريخ.
لَكِنَّ النَّوْمَ هُوَ الشَّيْءُ المُفَضَّلُ لَدَيْهِ!
قصة أستاذ كسلان النعسان مصورة
تحميل قصة أستاذ كسلان النعسان pdf من هنا
التسميات
قصص