تحميل قصة إنها تمطر سمكا! pdf
كَانَتْ أَمَانِي حَارِسَةَ حَدِيقَةِ الْحَيَوَانَاتِ، وكَانَتْ الحَدِيقَةُ مَلَيْئَةٌ بِالْكَثِيرِ مِنَ الْحَيَوَانَاتِ، لكِنَّ الدُّبَّ بَالو كَانَ الصَّدِيقَ الْمُفَضَّلَ لِأَمَانِي.
بَالُو دُبِّ كَبِيرٌ وَبُنِي وَقَوِيٌّ.
في عيد ميلاده الرابع، أَقَامَتْ لَهُ أَمَانِي حَفْلَةٌ صَغِيرَةٌ.
سَأَلَتْهُ أَمَانِي : هَلْ بِإِمْكَانِكَ إِطْفَاءُ الشُّمُوعِ كُلِّهَا فِي آنِ وَاحِدٍ يَا بَالُو؟ رَدَّ بَالُو: بِالطَّبْع! أَخَذَ بَالُو نَفَسًا عَمِيقًا وَنَفَخَ وَاسْتَمَرَّ بِالنَّفْخِ " وُووووف!"
20