صفحة تحميل قصة نظارات جدتي pdf

 تحميل قصة نظارات جدتي pdf

دَأَئِمًا مَا تُضَيعُ جَدَّتِي نَفَّارَاتِهَا.

تَتَسَاءَلُ دَائِمًا: أَيْنَ وَضَعْتُ النَّظَارَاتِ ؟ فَمِنْ دُونِ نَظَارَاتِهَا لَا تَسْتَطِيعُ جَدَّتِي أَنْ تَجِدَ نَظَارَاتِهَا.

لِذَا تَحْتَاجُنِي جَدْتِي كَي أَكُونَ عَيْنَيْهَا وَأَجِدَ لَهَا نَظارَاتِهَا.

أَحْيَانًا تَكُونُ نَظَأَرَأَتُها فِي الْحَمَّامِ، أَوْ عَلَى السَّرِيرِ، أَوْ عَلَى رَأْسِهَا.

أَخْبِرُهَا: جَدَّتِي، إِنَّهَا عَلَى رَأْسِكِ! تَقُولُ لِي ضَاحِكَةً: نَعَم، بِالطَّبْعِ يَأْ لَسَخَافَتِيْ شُكْرًا لَكِ عَزِيزَتِي رَوَانُ.

20

الرجاء الانتظار حتى انتهاء المؤقت لتحميل الملف

نموذج الاتصال