تحميل قصة أكثر أو أقل pdf
هَلْ يُمْكِنُكِ أَنْ تُخْضِرِي فِي اثْنَيْنِ مِنْ جَوْزِ الهِنْدِ مِنْ تِلْكَ السَّلةِ؟
جَرَتْ أُرِيجُ إِلَى الجَانِبِ الْآخَرِ مِنَ الْغُرْفَةِ ، وَعَادَتْ فِي غَمْضَةِ عَيْنِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ جَوْزِ الهِنْدِ.
سُرَّتْ الْأُمُّ وَقَالَت: شُكْرًا لَكِ عَزِيزَي ! يَا لَكِ مِنْ مُسَاعِدَةٍ ! تلألأت أُرِيجُ بِكُلِّ اعْتِزَازِ.
كَانَ الْيَوْمُ حَافِلًا بِرِفَافٍ عَيْهَا سُلْطَان صِدْقِي! وَكَانَتْ لَدَيْهَا مَسْؤُولِيَّةٌ كَبِيرَةٌ بِتَسْلِيم صَنَادِيقِ الحلْوَى إِلَى مِئَةِ ضَيْفٍ بَعْدَ الْغَدَاء.
لَكِنْ، أَيْنَ كَانَتْ صَنَادِيقُ الْحلْوَى؟
20