نقدم لكم اليوم قصة عن المشاعر بعنوان كيف حالك؟ القصة مكتوبة ومصورة و pdf، نتمنى أن تنال رضاكم.
هَلْ هُمَا يَضْحَكَانِ؟
هَلْ هُوَ وَحِيدٌ؟
هَلْ هُوَ غَاضِبٌ؟
هَلْ هِيَ مُنْزَعِجَةٌ؟
هَلْ هِيَ حَزِينَةٌ؟
هَلْ هُوَ قَلِقٌّ؟
هَلْ هُوَ طَمِع؟
هَلْ هُمَا فُضُولِيَّانِ؟
كَيْفَ حَالُكُمُ الْيَوْمَ؟
ملحوظة للآباء والمعلمين
يَجِدُ الأَطْفَالُ أَحْيَانًا صُعُوبَةً فِي التَّعْبِيرِ عَنْ شُعُورهم.
يُمْكِنُكُمْ اِسْتِخْدَامُ هَذَا الْكِتَابِ لِمُسَاعَدَتِهِم فِي إِدْرَاكِ الْمَشَاعِرِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَفِي التَّحَدُّثِ عَنِ الْمَوَاقِفِ الَّتِي شَعَرُوا فِيهَا شُعُورًا خَاصَّا، وَأَيْضًا لِتَسْمِيَةِ المَشَاعِرِ وَالْعَوَاطِفِ الْأُخْرَى الَّتِي لَمْ تُذْكَرُ فِي هَذَا الْكِتَابِ.
يُمْكِنُكُمْ أَيْضًا تَشْجِيعُ الْأَطْفَالِ لِلتَّحَدُّثِ عَنْ كَيْفِيَّةِ تَعَامُلِهِمْ عِنْدَ الشُّعُورِ بِالْغَضَبِ أَوِ الْأَذَى مَتَى تَغْضَبُون؟ مَاذَا تَفْعَلُونَ عِنْدَمَا تَحْزَنُونَ؟ مَعْ مَنْ تَتَكَلَّمُونَ عِنْدَمَا تَتَزَعْجُون؟.)
قصة كيف حالك؟ مكتوبة
هَلْ هِيَ سَعِيدَةٌ؟هَلْ هُمَا يَضْحَكَانِ؟
هَلْ هُوَ وَحِيدٌ؟
هَلْ هُوَ غَاضِبٌ؟
هَلْ هِيَ مُنْزَعِجَةٌ؟
هَلْ هِيَ حَزِينَةٌ؟
هَلْ هُوَ قَلِقٌّ؟
هَلْ هُوَ طَمِع؟
هَلْ هُمَا فُضُولِيَّانِ؟
كَيْفَ حَالُكُمُ الْيَوْمَ؟
ملحوظة للآباء والمعلمين
يَجِدُ الأَطْفَالُ أَحْيَانًا صُعُوبَةً فِي التَّعْبِيرِ عَنْ شُعُورهم.
يُمْكِنُكُمْ اِسْتِخْدَامُ هَذَا الْكِتَابِ لِمُسَاعَدَتِهِم فِي إِدْرَاكِ الْمَشَاعِرِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَفِي التَّحَدُّثِ عَنِ الْمَوَاقِفِ الَّتِي شَعَرُوا فِيهَا شُعُورًا خَاصَّا، وَأَيْضًا لِتَسْمِيَةِ المَشَاعِرِ وَالْعَوَاطِفِ الْأُخْرَى الَّتِي لَمْ تُذْكَرُ فِي هَذَا الْكِتَابِ.
يُمْكِنُكُمْ أَيْضًا تَشْجِيعُ الْأَطْفَالِ لِلتَّحَدُّثِ عَنْ كَيْفِيَّةِ تَعَامُلِهِمْ عِنْدَ الشُّعُورِ بِالْغَضَبِ أَوِ الْأَذَى مَتَى تَغْضَبُون؟ مَاذَا تَفْعَلُونَ عِنْدَمَا تَحْزَنُونَ؟ مَعْ مَنْ تَتَكَلَّمُونَ عِنْدَمَا تَتَزَعْجُون؟.)